ذكر تقرير صادر عن الأمم المتحدة اليوم (الإثنين)، أن إيران اعتقلت نشطاء ومعارضين سياسيين في حملة تقودها ضد حرية التعبير، فيما استمر التعذيب على رغم وعود النظام الإيراني بالإصلاح.
وأعدت التقرير أسماء جهانجير، التي عملت مقررة للأمم المتحدة الخاصة لحقوق الإنسان في إيران، وهي محامية باكستانية توفيت الشهر الماضي.
وتم وضع اللمسات النهائية على تقريرها الذي تم رفعه إلى مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، على رغم أن دبلوماسيين قالوا إن طهران حاولت وقف نشره.
وقتل أكثر من 20 شخصاً واعتقل 450 في احتجاجات شملت أنحاء إيران في ديسمبر الماضي، وهي حصيلة تعد الأكثر منذ الاضطرابات التي أعقبت الانتخابات الرئاسية في عام 2009.
وأعدت التقرير أسماء جهانجير، التي عملت مقررة للأمم المتحدة الخاصة لحقوق الإنسان في إيران، وهي محامية باكستانية توفيت الشهر الماضي.
وتم وضع اللمسات النهائية على تقريرها الذي تم رفعه إلى مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، على رغم أن دبلوماسيين قالوا إن طهران حاولت وقف نشره.
وقتل أكثر من 20 شخصاً واعتقل 450 في احتجاجات شملت أنحاء إيران في ديسمبر الماضي، وهي حصيلة تعد الأكثر منذ الاضطرابات التي أعقبت الانتخابات الرئاسية في عام 2009.